كعادة الكاتبة أسلوب أكثر من رائع عبرت الكاتبة عن مقدار الحزن بالقلب من خلال بطل وبطلة الرواية كيف أن داخل كل إنسان وطن خاص بيه فالإنسان لا ينتمي إلى رقعة فالإنسان ينتمي إلى دواخله تتحدث عن هزام الكاتب السعودي الذي ترك وطنه بعد وقوف عائلته ومجتمعة ضده ورفضه الزواج من حبيته يسافر إلى لندن ويترك كل شيء خلفه في النهاية تجعلك تفكر في جدوى العلاقات الإنسانية وعلاقاته بالوطن وتعريفك بالوطن المناسب.
0 تعليقات